بنشاب: في هذا الظرف و الذي تكالبت فيه الى جانب سماسرة الحق العام و الإنفلات الأمني و ضياع شباب في أعمار الزهور بين متسرب من الدراسة و ضحية انتشار المخدرات... و زمرة من تجار النهب و التربح برفع أسعار غذاء المطحونين حتى إن بعضهم يتوجه الى عمله و كل تفكيره في ( أمعائه) ---الأمر الذي كان آخر هم يحمله المواطن الموريتاني نخوة---، و (بسمن حيله لاهي إروح أعشاه)....
أين االأمن... الغذاء...التعليم....الصحة....؟؟؟؟؟