بنشاب : تداولت عدة مواقع اخبارية وبعض نشطاء منصات التواصل الاجتماعي صورة لاستدعاء موجه إلى الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من طرف اللجنة البرلمانية المكلفة بالتحقيق في بعض ملفات العشرية للاستماع إليه.
المصدر نفى جملة وتفصيلا استلام اي استدعاء لا في منزل الرئيس في انواكشوط ولا حيث يقيم في مدينة بنشاب وحسب ما هو واضح من نص الاستدعاء فإنه يتضح أن جهة غير رسمية قامت بكتابته على رأسية تم تصويرها ( اسكانير ) كما أن العبارات الواردة فيه ليست عبارات استدعاء بل إنها عبارات اتهام وهو ما لا يجوز في حق شخصية وطنية ترأست البلد ولديها من الحصانة الدستورية ما يمنعها آن تكون يُتعامل معها بهذه الطريقة، وأضاف المصدر أن هذ جزء من الحملة الإعلامية المغرضة التي تستهدف رمزا وطنيا من طرف مجموعة معروفة .
الفتاش الاخباري