بنشاب : كم كان ولا يزال بإمكان الرئيس السابق أن يخرج مما هو فيه منذ دعم و تنازل و نصّب (صديقه) ليكون بإشارة واحدة الليلة قبل الغد في أقرب موقع منه ، مُبعدا تلقائيا من لا يرغب قربه ؛
فكم تلقى من اتصال و كم استقبل من سفارة سرية و علنية من أجل ذلك ؟! ؛
لكن : هنا يكمن الفرق بين المبادئ الثابتة و المواقف الصادقة و التضحيات الجسام بشجاعة في سبيليهما من جهة؛ و المصالح الضيقة و حربائية المبادئ و تغيير الجلود و تعدد الوجوه من جهة أخرى ؟!!
#مأمورية_واحدة_تكفي !!