بنشاب : #سندريللا_مرهج: نجحَ #رئيس_جمهورية #موريتانيا السابق #محمد_ولد_عبدالعزيز وبعد تمسّكه بحقّه في الدفاع، وبقائه طوعاً في بلاده، على الرغم من السجن والحرمان من الحقوق، وعلى الرغم من عدم اعترافه بدستورية المحكمة الجنائية الخاصة بالجرائم المتعلقة بالفساد لمحاكمته، أن يكشف للمحكمة والرأي العام مسألتين:
-الأولى: كذب وافتراء بعض الادوات التي ضخّمت من حجم وقائع القضية
- الثانية : استحالة منح السلطة القضائية الصلاحية #التقنية ل #تقييم مدى مشروعية عمل السلطة التنفيذية رئيساً و و وزراء ، في ما يتعلق بالسياسات والأعمال الحكومية.
ملفٌّ بهذا "الحجم" لا #تدقيق_مالي_جنائي فيه منظّم من جانب شركات محاسبة دولية متخصصة في شؤون التدقيق المالي الجنائي بوزارات وادارات الدول، موضوع في يد محكمة جنائية لتحكم به. أمرٌ مستغرب بالنسبة لي ولكثيرين من المتخصصين.
سألت مرّة موكّلي فخامة الرئيس عزيز وهو في #الحرية، وانا اتناقش معه جدوى الرضوخ للأمر الواقع في البلاد، السؤال التالي:
"لماذا تريد أن تضع نفسك في هذا الموقف كمتّهم خلف القضبان و لا انت ولا انا ولا دفاعك كله مقتنع بصوابية الإجراءات ؟
اجابني بالفرنسية :
« Moi, je ne fuis pas. Jamais. D’ailleurs, Ils sachent très bien qu’ils sont eux entrain de fuir la Vérité, et ils seront dévisagés»
أردفت: " وَحَياتَك؟"
اجابني: "سندريللا، إبقي مناضلة "
هذا هو عزيز . #سندريللا_مرهج