تانيد ميديا : السمك و ما أدراك ما السمك له رائحة زكية و قوية خاصة العينات التي كانت معروفة لدى ساكنة انواكشوط و انواذيبو و التي تعودت على استهلاكها رغم اننا في السنوات الأخيرة اصبح يتندر بأكله و أصبح لا يستعمل إلا في المناسبات من عزائم او ولائم جماعية خاصة...
يصدره رجال أعمال لا هم لهم سوى التربح و كسب المال و لو من عرق جبين التعساء من الفقراء و المعدمين حتى الأقل قيمة من هذالأسماك لم يعد في المتناول بل أصبح تهافت شركات *موكا* عليه في أشده و تحويله بمصانع خاصة إلى سماد يصدر لأوروبا و يدر الملايين من العملات الصعبة....
هل سيكون متوفر بالكميات و الأسعار المناسبة خاصة منه ما يستعمل بكثرة في الشهر الكريم و الذي هو على الأبواب....؟؟؟؟؟
و ماذا بعد أكل المشوي غير أكل السمك، و بين الإثنين يعيش المواطن على الفاصوليا*آدلكان * إن توفر بأسعار في المتناول... و الله المستعان...