فضيحة أخرى و تجاوز آخر للقانون و عنجهية و استبداد و تضييع للحقوق، بسبب المواقف و الرأي الآخر و قول الحق أمام سلطة جائرة...
لهذا السبب تم منع هذا الأستاذ الجامعي(*)د.عبد الرحمن زروق(*) من دخول مؤسسة عسكرية يدرس بها هي أكاديمية للضباط يتم سحله و ضربه داخل مكتب مدير الدروس و بأروقتها و ب""*أمر عسكري""* ليجد نفسه على قارعة الطريق....يحدث هذا على مرأى و مسمع من زملائه الأساتذة و مدير الدروس (أستاذ جامعي) و قائد الأكاديمية ( صاحب الأمر العسكري و الأمر بتنفيذه) و امام ضباط...
و الادهى و الأمر أمام طلابه من الجنود و ضباط الصف و الضباط....
فإلى أين نسير و متى ترسو السفينة على بر الأمان...!!؟؟؟؟؟