بنشاب: تذكير للذين يحسنون الظن بأنفسهم أو ببعض إخوتهم أو معارفهم طلبًا لتوزيرهم:
- التفكير في جمع المال عن طريق الوزارة معرة في الدول الغنية ورذيلة في الدول الفقيرة،
- أَلْجَاه والنفوذ الذي ينتج من التوزير مُلك للشعب ولا ينبغي استغلاله إلَّا لمصلحته، خاصة خلال فترة التكليف.
- يمكن لكل من يصلح للتوزير (يسوى بمعايير upr و prds…أو بمعايير دولة القانون) أن يُحَصِّلَ راتب الوزير الصافي من سرقة المال العام واستخدام النفوذ الحرام ، عن طريق استشارات ومقاولات أو سمسرة شفافة وبسيطة … دون تعريض عرضه او اسم أسرته للتلطيخ والتجريح… ودون الوقوع في فِتَنِ السلطة والسلطان.
- من لا تزال أولويات همه مال يأكله، أو مسكن فاخر يسكنه أو سيارة فارهة يركبها أو أبَّهَة ناقصة يتلبَّسُ بها… فهو لا يصلح لمنصب وزير حقيقي، ولا يمكن أن ينفع هذا الشعب المسكين في مسيرته نحو الحياة الكريمة ودولة العدل والقانون والمؤسسات…
- من لا يملك اطلاعًا كافيًّا على ميادين الدولة وله رأية ناهضة لإصلاحها ويحترق قلبه منذ فترة ليست قصيرة على ما تراكم في وطنه من الظلم والفساد…فهذا لا يمكن أن يصلح حقيبة وزارية… ستكون وبالًا عليه، ويكون هو وبالًا ونحسًا عليها وعلى الشعب…
اللهم فاشهد!
#أتفرديل_هو_الحل
#ائتلاف_دولة_العدل_والمؤسسات
(2).JPG)
