أكد رئيس حزب إتحاد الشباب الديمقراطي جدو ولد أحمد في تصريح له انه تم إستدعاؤه يوم الأربعاء من طرف مفوضية تفرغ زينة قبل أن تتدخل فرقة من شرطة مكافحة الشغب في سبيل منع تنظيم مؤتمر صحفي كان من المقرر أن يتم تنظيمه في مقر الحزب تحت مظلة جبهة التغيير المكونة من مجموعة من الأحزاب السياسية و المنظمات الحقوقية بأسلوب يتنافي مع قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان فضلا عن الانسجام مع توصيات دستور الجمهورية الإسلامية الموريتانية
وافاد الباحث جدو ولد احمد ان سبب توقيف المؤتمر الصحفي هو انهم مجموعة من الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني داعمة لي الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز